
تأييد الآخرين مهم، لكنه لا يعوّض عن تقدير الذات. لا تجعل الآخرين هم المصدر الوحيد للشعور بالقيمة. تعلّم أن تكون مصدر دعم لنفسك.
من الهام أيضًا تحديد الحدود بشكل واضح والتأكيد على التوقعات. يجب على الأشخاص الذين يتعاملون مع الضحية المتكررة أن يكونوا واضحين بشأن قدرتهم على تقديم المساعدة وأن يحددوا حدودًا صحية للتفاعل.
En cliquant sur "s'inscrire", vous acceptez de recevoir notre publication. Furthermore d'infos sur l'utilization de vos données
اقرأ أيضاً: اضطراب ما بعد الصدمة .. كيف يمكن التخفيف منه؟
وفي حال اكتشف الشخص لصدمة الطفولة المسببة لتبنيه عقلية الضحية، والعمل على تحريرها ستتغير هويته للأفضل.
قد تبدو هذه العبارات مألوفة، لكنها تحمل في طيّاتها رفضاً عميقاً لتحمّل المسؤولية وتغيير الواقع.
بدلاً من ذلك، يجب على الفرد أن يكتشف القدرة على تحمل المسؤولية والتأثير على مسار حياته بشكل إيجابي.
إن لعب دور الضحية بشكل مستمر لا يمرّ دون نتائج، بل يترك آثارًا عميقة على الحالة النفسية للفرد.
ضع حدودًا واضحة، فإذا وجدت أن المحادثات تتكرر بنفس الشكوى دون نية تعرّف على المزيد للتغيير، فلا تخجل من وضع حدود.
プライバシーの選択 テーマ 白 黒 ハイ コントラスト
المشكلة تبدأ عندما يتحول هذا الدور إلى هوية مستمرة تؤثر على نظرتك لنفسك وتعاملك مع الحياة.
دور الضحية في علم النفس هو مفهوم يستخدم لفهم وتفسير كيفية تأثير تجربة الضحية على الفرد من الناحية النفسية والسلوكية والاجتماعية، وذلك نتيجة التعرض لعدة مواقف أثرت على حالته النفسية والاجتماعية، ومنها الصدمة العاطفية أو الاعتداء اللفظي أو الجسدي، وغيرها.
كما يتخذ من دور الضحية طريقاً يبرر به عدم قدرته على حل مشكلاته، وأنه أضعف من أن ينهض ويقاوم ما يحدث معه، فعندما تتحطم أحلامه يصبح عاجزاً عن التصرف يقف في مكانه دون حركة، وبدلاً من أن ينهض مجدداً، فإنه يختار الطريق الأسهل له وهو أن يلعب دور الضحية التي حطمتها الحياة.
وسيلة لجذب الانتباه (انظر على سبيل المثال متلازمة مونخهاوزن ومتلازمة مونخهاوزن بالوكالة ومتلازمة مونخهاوزن عبر الإنترنت).